حجم الترسانة النووية الإسرائيلية ومخاطرها على الشرق الأوس والعالم كله يفيد تقرير عسكري غربي صدر في بداية العام الحالي أن الكيان الصهيوني يمتلك أكثر من 400 قنبلة نووية من بينها قنابل هيدروجينية وكيميائية وبأن حجم الترسان النووية الإسرائيلية يبلغ ضعف حجم تقديرات الاستخبارات العربية والغربية وحتى الأمريكية منها. ويتحدث التقرير عن انه لدى الكيان الصهيوني عام 1974 ف خمسة عشر قنبلة نووية ووصل نهاية الثمانينات إلى حوالي ما يزيد عن مائتي قنبلة نووية ورأس نووي. وتمكن من تجميع أكثر من 400 قنبلة نووية نهاية للتسعينيات وأشار التقرير إلى أن الصهاينة عام 1973ف طوروا عشرين صاروخ نووي وثلاثة وحدات مدفعية نووية تحوي كل منها أثنى عشر فوهة من عيار 175 ملم و230 ملم. وأضاف التقرير إلى أن الكيان الصهيوني أنجز كل ما يبتغيه من مشروعه النووي في بداية الألفين حيث قام بإنتاج قنابل نيوترونية وألغام نووية وقنابل الحقيبة وصواريخ تطلق من الغواصات والقنابل الهيدروجينية التي يمتلكها الكيان الصهيوني ذات بعد نوعي إذا أن قوة كل قنبلة هيدروجينية تزيد عن مائة ألف مرة عن القنبلة النووية الاعتيادية والقنبلة الهيدروجينية تعتبر قنبلة معقدة وباهظة التكلفة ومعقدة التطوير وتمتلك مثل هذه القنابل أمريكا وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين. وبهذا ووفقا لهذا التقرير يعد الكيان الصهيوني من الدول المتفوقة في مجال السلاح الذري والأكثر خطورة في منطقة الشرق الأوسط وهذا يعطي الحق لدول المواجهة معه السعي لامتلاك الرادع النووي وهي سوريا ومصر والسعودية التي يوجد بها المقدسات الإسلامية ولحماية الأماكن المقدسة لابد من امتلاك الرادع النووي لردع الدولة العبرية التي لديها أطماع معلنة في الوصول إلى مكة والمدينة. ووفق هذا التقرير الغربي موازين القوى في منطقة الشرق الوسط ترجح لكفة الكيان الصهيوني بهذا يعطي الحق دول منطقة الشرق الأوسط ممن السعي لامتلاك الرادع النووي إذا فشلت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي في تفكيك الترسانة النووية الصهيونية التي باتت تهدد كل مواطن عربي من المحيط إلى الخليج وعلى المجتمع الدولي السعي للضغط باتجاه قبول الإسرائيليين بالتفتيش الدولي على مرافقهم النووية خاصة مفاعل ديمونة الذي ينتج السلاح النووي. حجم الترسانة النووية الإسرائيلية ومخاطرها على الشرق الأوس والعالم كله يفيد تقرير عسكري غربي صدر في بداية العام الحالي أن الكيان الصهيوني يمتلك أكثر من 400 قنبلة نووية من بينها قنابل هيدروجينية وكيميائية وبأن حجم الترسان النووية الإسرائيلية يبلغ ضعف حجم تقديرات الاستخبارات العربية والغربية وحتى الأمريكية منها. ويتحدث التقرير عن انه لدى الكيان الصهيوني عام 1974 ف خمسة عشر قنبلة نووية ووصل نهاية الثمانينات إلى حوالي ما يزيد عن مائتي قنبلة نووية ورأس نووي. وتمكن من تجميع أكثر من 400 قنبلة نووية نهاية للتسعينيات وأشار التقرير إلى أن الصهاينة عام 1973ف طوروا عشرين صاروخ نووي وثلاثة وحدات مدفعية نووية تحوي كل منها أثنى عشر فوهة من عيار 175 ملم و230 ملم. وأضاف التقرير إلى أن الكيان الصهيوني أنجز كل ما يبتغيه من مشروعه النووي في بداية الألفين حيث قام بإنتاج قنابل نيوترونية وألغام نووية وقنابل الحقيبة وصواريخ تطلق من الغواصات والقنابل الهيدروجينية التي يمتلكها الكيان الصهيوني ذات بعد نوعي إذا أن قوة كل قنبلة هيدروجينية تزيد عن مائة ألف مرة عن القنبلة النووية الاعتيادية والقنبلة الهيدروجينية تعتبر قنبلة معقدة وباهظة التكلفة ومعقدة التطوير وتمتلك مثل هذه القنابل أمريكا وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين. وبهذا ووفقا لهذا التقرير يعد الكيان الصهيوني من الدول المتفوقة في مجال السلاح الذري والأكثر خطورة في منطقة الشرق الأوسط وهذا يعطي الحق لدول المواجهة معه السعي لامتلاك الرادع النووي وهي سوريا ومصر والسعودية التي يوجد بها المقدسات الإسلامية ولحماية الأماكن المقدسة لابد من امتلاك الرادع النووي لردع الدولة العبرية التي لديها أطماع معلنة في الوصول إلى مكة والمدينة. ووفق هذا التقرير الغربي موازين القوى في منطقة الشرق الوسط ترجح لكفة الكيان الصهيوني بهذا يعطي الحق دول منطقة الشرق الأوسط ممن السعي لامتلاك الرادع النووي إذا فشلت الأمم المتحدة والمجتمع الدولي في تفكيك الترسانة النووية الصهيونية التي باتت تهدد كل مواطن عربي من المحيط إلى الخليج وعلى المجتمع الدولي السعي للضغط باتجاه قبول الإسرائيليين بالتفتيش الدولي على مرافقهم النووية خاصة مفاعل ديمونة الذي ينتج السلاح النووي.